لقد طفت قبل أيام حول مأرب علي أجد بعض إجابات عن سؤال واحد. إلى متى ستظل مأرب صامدة

مثل الرابع عشر من أكتوبر من عام 1963، انطلاق الشرارة الأولى للثورة في جنوب الوطن ضد

كنا نظن_ وليس كل الظن إثما_ أن الأشقاء سوف يدعمونا عسكريا، واقتصاديا،  وإنسانيا.

ولكن كيف تعبنا من ترديد هذا المصطلح في اللقاءآت العامة وفي النقاشات الخاصة وفي كل

في عهد بن دغر كانوا يحمون المتظاهرين لاقتحام معاشيق واشعلوها حرب راح ضحيتها

إلى الآن اربع جهات رسمية وجهت بالتحقيق وضبط الجناه في قضية مقتل المواطن عبدالملك

ليس علي سالم البيض وحده، قاتلًا، هناك أخرون غيره لا يقلون جرمًا عنه. أنت أمام نهج

لقد أكد المجلس الانتقالي الجنوبي في مؤتمره  الصحفي الاخير ان عدن دفعت كل

المهندس حيدر العطاس فجر مساء الجمعة 3 سبتمبر 2021 قنبلة اخرى من بقايا حرب الاخوة

في زمن الحوثي تكشفت كثير من الوجوه التي ما كان لها ان تظهر على حقيقتها في الظروف

لعل هناك من سيسأل لماذا تأخرت عن الكتابة حول البيان الصادر عن مؤتمر حضرموت الجامع

عندما ارتفع سعر الصرف في عهد الدكتور أحمد عبيد بن دغر  رئيس مجلس الوزراء السابق

في خطاب رئيس المجلس الانتقالي اليمني الجنوبي عيدروس الزبيدي قال لا جنوب بدون

رغم أنه من حقي كمواطن صالح، لديه من القدرات والامكانيات التي تؤهلني لأن أتبوأ

من كان يصدق ان قضيتنا الجنوبية العادلة تصل إلى هذا المنحدر الخطير الذي تحولت فيها

لست هنا بصدد الحديث عن التعيينات المتتالية، التي يصدرها الأخ عيدروس الزبيدي رئيس

ونحن على وشك اجتياز هذه الحرب العبثية في اليمن العام السابع ، في حالة من الغوغائية

لم نكن في يوم من الأيام في حالة من الذل والهوان كما نحن عليه اليوم، ها نحن بعد عز

كثيرا ما يطرح للعامة في جنوب اليمن مصطلح (استعادة الدولة) وكان هذا المصطلح قد

تعددت اللقاءات والاجتماعات منذ فترة لمحاولة لم الشمل الحضرمي وجمع الكلمة ولكن